الشجر الأخضر...الإنسان يخطئ ولا ليس من الداعي و"الدبلوماسية"أن تشبهي قصة إبراهيم عليه السلام بالموقف وهي هفوة بسيطة...وأنا وضعت الرابط للتوثيق وكان الأجدر بك التأكد بنفسك وعدم الاتكال على خبري سواء كان الخبر صادقا أو خاطئا والعتب على المركز الاعلامي الخاص للوزارة الخارجية ووضعه كلمة السر (قد تكون مرسلة رسائل تصية قصيرة عبر أجهز الجوالات أو ايميلات الكترونية للمقبولات) والدعم الفني لعدم متابعتهم لآلية وسير الخبر...هم من تتم مساءلتهم... لذا عليك الحياد عندما توجهين أصابع العتب!!! ...فأنا لست جهة إعلامية مصرحة..فقط أردت التنبيه بالموضوع عند فترة نزوله فقط...وأخطأت وحمدلله ساهمت كثيرا في التجمع مع الأخوات والأخوان في بداية التجمع ٢٠١٢ واجتهدت كثيرا بنقل المعلومات...أن أصبت فمن الله وأن خطأت فمن نفسي والشيطان...
على فكرة نحن ننتظر تجربتك في المقابلة لكي ترويها لنا، وعد الحر دين!
مبروك لكل المقبولين والمقبولات بمسمى ملحق...والحظ الأوفر لمن لم يجتاز...لا تنسون إن المسابقة تجرى كل سنة ولكم فرصة كل سنة ولا تجعلوا عدم قبولكم حجرة عثرة في تقديم مرة أخرى وأعرف شخص تم قبوله في مسابقة ملحق (لهذه سنة) بعد تقديمه اأربع مرات على توالي وحمدلله نجح هي هذه المسابقة
[hide]null[/hide]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشَّجر الأخضر
[RIGHT
]
[/RIGHT]
أخي الكريم، هل أتاك حديث إبراهيم عليه الصلاة والسلام؟!
فلساني حالي عندما نقرت على الرابط:
فَبِمَ تُبَشِّرُونَ ... ؟!
يا وزارة الخارجية !!
وبعد،
أخواتي الفاضلات،
إن حديث السِّياسة والعمل في ميادنها إنّما هو حديث "ضبط النفس" والتدبّر بالأحداث والوقائع حيث مقاصد السياسة ومصالح العامة. فإيّاكنّ أن تزّل أقدامكنّ بعد ثبات وصبر واحتساب. فأمّا الفرحة الأولى للنتائج فذهبت حيث الدهر الأبديّ. ولن تستطيع قوى العَالمَ ولو اجتمع بعضهم لبعض ظهيراً لاستعادتها لأهلينا وأبوينا. فضاعت فرحة المجتهد!! وتوارت أحزان "الغائبات عن القوائم" ويكأنّها استحالت "نسيّا منسيّا"؟!
وأمّا الفرحة الثانية، هي فرحة "الظهور" لا فرحة "السرور"؛ وحيث يكون الحديث ظهر أو غاب اسم فلان؛ فمن ظهر بكى! ومن غاب ضحك!
لكنّ فرحة السرور واضحة المعالم كحديث أخوة لنا في الملاحق!!! جاؤوا من بعدنا وفازوا من قبلنا؛ هذا هو حديث السرور الحقّ(الباطل).
تأسيسا على ذلك،
فقد عرفنا بعض حديث السياسة، أمّا حديث التقنية فلا طاقة لنا به. وكأيّ متسابقات جديرات بالفوز -بإذن الله تعالى- سننتصر لبعض حديث السياسة:
فإذا كان لحديث التقنية ما يستوجبه من المصلحة العامة فهو حديث حقّ ومراده حفظ الجميع من طالبي العمل ومؤسسة العمل. وأمّا إذا كان حديث التقنية هو حديث "تصادم الآراء وازدواجية الأوامر" فانتهى الأمر إلى تاريخ جامد لا يغني ولا يسمن من جوع. فالحالة هذه يصير الحديث:
أما لو أنهم سكتوا وفصلوا قولهم لكان خيراً لهم!!
والله تعالى أعلم
والسلام ختام.
|