إذاأصبح العبدوأمسى وليس همُّه إلا الله وحده؛ تحمّل اللهُ حوائجه كلّهاوحمل عنه ماأهمه،وفرّغ قلبه لمحبته ولسانه لذكره،وجوارحه لطاعته إبن القيم