الشفافية والواسطات الأولى كلام والثانية واقع الحال . ولاحول ولاقوة الابيد الله . اللهم من أختراع هذه الأختبارات وضايق الناس في رزقهم اللهم فضيق عليه في الدنيا والأخرة.