مساءُ الشوقِ يخطفني ويلقي بي إلى بابِكْ لأبقى ثَمَّ منتظراً كأني بعض حُجّابكْ أتدري كيف تقتلني ؟ تمرُّ .. ولا تقلْ ما بكْ ؟ *