اول خطوه قام بها العلمانين لطرق باب القياده بقوه هو التشكيك قي فتاوى المشائخ الاجلاء الفضلاء اولهم بن باز وابن عثيمين وقامةا باصطياد الفتاوى القديمه جدا حتى قبل ان يظهر شيء اسمه اكتشاف وعلم والمتتبع لفتاويهم يعلم علما جيدا تراجعهم عن كثير من الفتاوى وخصوصا ابن عثيمين فلم يكن يظره ان يتراجع عن فتوى فيها اي اجتهاد خاطيء فهم اي العلمانين قاموا باصطياج الفتاوى التي لايدرون ماصدر بعدها
من اجل التشكيك فقط في سد ذريعة فتوى قيادة النرأه السياره لانعا كانت سج منيع في اوجههم بالتعاون مع ولاة الامر
ومحاولاتهم للقياده والله ليست لحاحه بقدر ماهي اتباع الهوى
وتحريك الرأي العام عن طريق المرأه وربي هي الحقيقه التي يجهلها كثير من النساء والا كم حق للمرأه لم يطالبوا به ولا يعرفون طرقه
اين هم عن حقوق المطلقات والارامل
اين هم من اكرام ربات البيوت وصرف اعانات لهم
اين هم من توظيف الخربجات العاطلات وتوفير الوظائف لهم
اين هم من خل مشكلة اليتيمات العانسات وصرف معونات لهم
اين هم من حافز اامقطوع عن المحتاجات بعد برنامج المذله المتبع نعهن
اين لجين وشاكلتها عن هذا كله
لماذا لم يطالبوا بانشاء مشرةع مواصلات منا ومن بلدنا ويوظف فيه شبابنا العاطلين وتحل قضية السائقين وقضية العطاله والمواصلات جميعا بدلا من هذا الهراء ولكن هو الهوى والتغريب بعينه
ليتهم طالبوا بالقيادع دون تطاول ومساس بالعلماء ومبادىء الوطن وقيمه وكسر تماسكه بطريفتهن الهمجيه هذه
انا اعيش في جده
وهنا في بنات اتو لدراسه من مناطق عده ومن بعدهم عن اهاليهم وانفتاح بعض الشيء وقعوا في ادمان الكبتاجون ومنها الدعاره ومنها الخلوات المحرمه كيف لو سمح لهن بالقياده وعم بذلك الفساد ولصبح له سلطه عن طريق لجين وغيرها
اسأل الله جل في علاه تن يكفينا شر الفتن ويغنينا عن القياده ويهدي الجميع ومن تعمد ايذائنا في ديننا وامننا ووطنا فاللهم اشغله بنفسه واجعل يدا علي من الحق تردعه ردعا قويا ياذا الجلال والاكرام
اللهم تن كان لي من عمل صالخ قد قبلته مني فاسألك به ان تكفينا شر فتن العلمانين والتغريبين فأننا لانرضى الا مارضيت لنا من حشمه ووقار وسار فاسترنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض