آمل من الجميع التوجه وتصعيد موضوع المطالبة بتويتر عبر هشتاق عاطلون بشهادات عليا والتواصل هناك وتحديد اللازم لمقابلة سيدي خادم الحرميين الشريفيين. والتوجه لوزارة الخدمة المدنية والتمركز فيها لحين حل بطالة الدراسات العليا لتصبح قضية رأي عام.