أحبته برغم أنه من بني ألد اعدائها بين قومها و قومه تاريخ طويل من الكراهية و الحروب ذكرت في التاريخ و في القرآن الكريم
تحكي و تقول استنتاجاً لكلامها :
درسنا في مدارسنا كيفية كرهكم و علمونا كيفية استخدام السلاح حتى نقتلكم حتى صرتم أحقر خلق الله ......
أنتم في نظرنا كالحثالة ... و لكنني في الحقيقة لما تزوجتك يا ... ارتحت كثيراً فأغلب من في الجيش من الشباب و الفتيات مثلي هم أبناء الخطيئة حيث لا نعرف آبائنا ولا امهاتنا لذلك ندخل الجيش حتى إن متنا لا أحد يسأل عنا و حتى الدين الذي ندرسه لا نواظب عليه فليس لنا اهتمام به لأننا لا نشعر به و لما تزوجتك و دخلت في هذا الدين احسست بالراحة و الطمأنينة فلله الحمد و الشكر و الآن أكره العودة إليهم
قبل أن أسلم كنت أحس بالضياع و الضيق و الحزن و الكآبة فلا عائلة لدي ولا قرابة ولا مستقبل ينظرون إلينا فقط أننا محط الشهوة فقط و من يشعر بنا و من يحبنا ؟ هل تعلم يا ..... أن الكثير من الفتيات الإسرائليات يحبون الشباب العربي ؟