اسمه سعيد و لكنه كان حزين
كان يعيش الحياة المظلمة ما بين المخدرات و السهر و الفساد حتى فصل من العسكرية " قوات الطواريء الخاصة "
و سرت الديون في حياته و الأحزان تكاد أن تقطع قلبه و تهكله و مع هذا كله كانت زوجته الصابرة تدعوا له في ظهر الغيب حتى هداه الله فتغيرت أحواله و صار في بعض الأحيان يؤم بالمسلمين في المسجد ... حقاً هذه هي الزوجة " نعمة له من رب العالمين "
برغم أن أهلها أغنياء و لكنها فضلت زوجها
وفقهم الله و وفق كل الأزواج لكل خير ... آمين