مع الزوجه العامله اينّ كان مجالها
وذلك في حالة قدرتها على التوفيق بين عملها وبين اهتمامها بنفسها وصحتها وبيتها وزوجها وابناءها وواجباتها الاجتماعيه.
اليوم الوضع اختلف شوي وخصوصا لفتاة المدينه بحكم مجتمعها المحيط بها الاغلبيه منهم موظفات حينها ستكون فرص اجتماعها بهن قليلة وذلك لاانشغالهن باعمالهن هذا من جهه.
من جهه اخرى حتى لاتشعر بالنقص ,ايضا الفراغ النفسي الغير مشبع بتحقيق الطموح المهني يشكل احباط وتتوالى بعدها بوادر الاكتئاب النفسي الى جانب توتر العلاقه الزوجيه وهذا يهدد حياة الاسرة بااكملها.
ضد المرأه العامله في حالة انشغالها التام بوظيفتها ومخالفتها لشريك حياتها
ملاحظه:
1-لاحد يقارن حياتنا الآن بحياة امهاتنا واجدادنا .
2-الاسرة هي بذرة المجتمع وهي في المقام الاول ********والوظيفة في ستين داهية