قال الشيخ عبدالرحمن السعدي
كـيف لا يكـون الدعــــاء مـــخ العـــبادة
وخالصها ؟ وهــو من أعظم القرب لرب
العالمين ، وبه يدرك العبد مصالح الدنيا
والدين وبكثـــرة الإلحــاح فــيه على الله
ينقطع الرجاء من المخلوقيــن ، ويكمـل
رجاؤه وطمعه في رحمة أرحم الراحمين.