لم أصدق في يوم من الأيام هذا الحديث مطلقاً ( الله ينازل الى السماء الدنيا ) ، ولم أستطع تخيله أبداً
الله عز وجل في كل مكان وفي كل زمان لا يسعه حيز ولا يمكن وصفه جل في عُلاه يحار فيه التفكير
لانه فوق العقول بكثير فليس كمثله شئ وهو السميع البصير.
فَكَرَ