اللهم امين ولا يوريكم اي مكروه يارب ويوفقكم اجمعين الحمدلله على كل حال
(وكل الله بالرحم ملكا، فيقول: أي رب نطفة، أي رب علقة، أي رب مضغة، فإذا أراد
الله أن يقضي خلقها، قال: أي رب، ذكر أم أنثى، أشقي أم سعيد، فما الرزق، فما الأجل، فيكتب كذلك في بطن أمه)
البخاري 6595
أي وهو في بطنها، أو والحال أنه في بطنها قبل بروزه إلى هذا العالم، فرغ ربك من ثلاث: عمرك ورزقك وشقي أم سعيد، فيكتبه الملك في صحيفة فلا يزاد عليه ولا ينقص إلى يوم القيامة.
· (فرغ إلى ابن آدم من أربع: الخلق، والخلُق، والرزق، والأجل)