العام كان بصحبتـه قلـب وأحبـاب واليوم مع جور الزمان إغدروبه ماهو بلاقي للغـدر عـذر وأسبـاب ذبلان ودموعه حكت عن شحوبه يبكي على جرحٍ له سنين ما طاب حتى أمتلى من صافي الدمع ثوبه