عندما كنت صغيرا كان امام بيتنا العتيق جدار متهالك تشوبه انواع الكتابات ولكن لم تشدني سوى تلك العبارة
(الحب عذاب)
لم اكن اعرف معناها ،لم اعرف ما وراء بحارها...
ولكن بعد مرور السنين
اتاني الجواب ولكن بشكل قاسي
فاصبحت انا ذلك الجدار المتهالك
ويقرئها الخلق في لمعة عيني ونبرة صوتي
من نزف حبري