مما لا شك فيه ان نجاج كل وزير وفشله هو سمعته امام الشعب ! فكلما تكلم الشعب عن شخص يحمل مسئولية وتكون ردودهم سلبية عليه وانه غير كفء مستحيل ان يستمر في هذا المنصب لماذا ؟!
لإن الشعب هو الاساس بغض النظر عن الاوامر الملكية، فالأوامر الملكية تترجم لغة الشعب بطريقة ما.
فالمشكلة ليست بالوزيرالسابق المستشار الحالي ولكن المشكلة في اساسيات اللبنة الاولى لوزارة الصحة
!!
نحن لاندرك الامور إلا بعد وقوعها ،،،
المحير في الخبر هو تكليف وزير وزارة بمهام وزارة اخرى !!!
قلوا الرجال او هو عنتر زمانه صدقوني هذا اكبر خطأ واكبر دليل على تخبط الوضع !
اتمنى من مجلس الوزارء السماح لنا بالتصويت على منصب وزير الصحة
وان يكون هناك اشخاص نصوت لمن هو اجدر واكفء بهذا المنصب فالشعب له نظرة ثاقبة و نافعة!؟
فهو من يمثلنا فلا بد من ان نختاره بأنفسنا.
تحياتي لكم ،،،،
ل