{ الـــقــــادر - الـــقـــدير - الـــمــقــــتـــدر }
• قال تعالى..
(قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ) - الأنعام 65.
• وقال تعالى..
(فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا) - النساء 149.
• وقال تعالى ..
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) - القمر 54-55.
@ الله تبارك وتعالى هو القادر القدير المقتدر
المتناهي في القدرة والاقتدار لا يمتنع عليه شيء في كل الأقطار...
~ له النفوذ المطلق والسلطان، والتصرُّف التام، في كل الأكوان لا يعارضه معارض، ولا ينازعه منازع، ولا يخرج عن قبضته مخالف، أو طائع.
@ وهو تعالى مقدِّر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة.
@ ومن جلال قدرته تعالى أنه خلق السموات والأرض وما بينهما في سته أيام، وما مسَّه من تعب ولا نصب ولا عجز .
@ ومن تمام قدرته سبحانه أنه إذا أراد شيئًا إنما يقول له.. "كن فيكون"
• قال تعالى ..
(وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) - البقره 117.
@ أن قدرة الله تبارك وتعالى في هذا الكون لا تعد ولا تحصى....
@ ومن كمال قدرته سبحانه وتعالى خلق الكون وما فيه ، وبقدرته أمسك السماوات أن تقع عى الأرض إلا بإذنه .
@ وبكمال قدرته يأتِ بنا جميعاً أينما كنا، وحيث كُنَّا.
• قال تعالى..
( أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) - البقرة 148،