عامان مارف لي لحن على وتر .....ولا استفاقت على نور سماواتي
بيت الشعر هذا أوجهه لمسئولي النقل الخارجي
وأسأل بألم ...
متى تعود الطيور المهاجرة لأوطانها؟؟؟
أكثر من 400 كم بعيدا عن وجه أمي،
أطفيء نور مصباحي الصغير بجانب السرير،
في غرفة وسط حجرة صغيرة،
في هجرة بعيدة وسط صحراء الصمان،
لأغرق في ظلمات الغربة التي أثقلت قلب ما عاد يحتمل الفراق.
غربة جعلتني أستفيق فزعة من نومي في عطلة نهاية الأسبوع،
خشية أن أكون لازلت بالهجرة،
فأحمد الله عندما أضيء مصباح سريري وأجدني في منزلي بالدمام.
أحبتي أعضاء هذا التجمع الطيب،
تردني كثير من الإستفسارات على الخاص حتى إمتلأ صندوقي،
وتجاوبا معكم أفتح هذا الموضوع..
بعد عامين من التعيين، لنتبادل الرأي والتجارب والخبرات
ونسأل الله التوفيق