علمتَ أن رزقي بيد الله فأطمنت نفسي
سواء ادخلوا درجة قياس في المفاضلة أو لم يدخلوها
فلنَ تحجب رزقنا أن اراد الله ليّ التعين او اراد لكم
نزلت نقاطي من ٨٢ الى ٧٧
ومازاد فيني الا يقين وإيمان بقوله تعالى ؛
{ إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين }
ثقوا بالله وأمضوا مطمئنين والله خير معين..