هبة الرياح وهاجت الأمواج ، وأصبح القارب يضطرب ، وركب ساده القلق الكل متخوف والعيون تتبادل النظرات ، ياترى من سيسقط من القارب ومن سينجو ، إنها رياح المقابله التي لاتبقي إلى من كتب له الله البقاء ، لكن أيها الركب شدوا الويثاق وتمسكوا فان فرج الله قريب.
اللهم اكتب لنا ولمن معنا في سفينة ( حلول البطالة ) البقاء في الوظيفة .
تقبلوا تحياتي
هذي بعض تغريداتي فهل من مقيّم !