كالعاده في كل عيد بعد الصلاه العيد أذهب إلى أخوي الكبير بحكم أنه مقام أبوي في هذه السنه ماهو فيه مسافر قلت مافيه إلا أروح
إلى أخوي الثاني وأسلم عليه رحت عند بيته طبعاً لما رحت عنده وسلمت عليه جلس يناظر الساعه أنا شعرت
الرجال مثل مايقول بالعامي متى يروح ...
رغم أني ماجلست عنده إلا نص ساعه ...
على العموم انا وصلت الرحم ماهو علشانه بس علشان حق الله سبحانه