وحدوه وصلوا على النبي في الاول والاخير هي أرزاق يوزعها رب العباد ومهما كانت القرارات ماهي إلا اسباب يسببها من لا راد لامره فأجعلوا إعتمادكم عليه متجاهلين مادون ذلك . .