أسئلة عامة مقتبسه من منتدى آخر
ماهي العولمة؟
وما هو تأثيرها على الشعوب؟
العولمة في مفهومها الظاهر، هي دعوة إلى جعل العالم تحكمه قيم إنسانية مشتركة، وفتح كل المجالات لحركة الأفكار والأشخاص والسلع بين أطراف العالم دون حواجز، لكن حقيقتها أنها صورة من صور السيطرة الغربية على العالم وفرض القيم الغربية المادية على كل الشعوب، فهو نوع من الاستعمار الثقافي والاقتصادي الذي يأخذ صورة مزينة لخداع الشعوب؛ ولذلك فإن تأثيرها على الشعوب - لاسيما غير الغربية - يمكن أن يكون تدميرًا لهويتها الحضارية وإفسادًا لقيمها وتحكمَا في اقتصادها من خلال تلك الاتفاقيات التي يبرمها الأقوياء مع الضعفاء ويملون عليهم شروطهم، وإذا نظرنا إلى العولمة من منظور إيجابي فيما تتيحه من حرية انتقال الأفكار والمعلومات فإننا نعتبرها فرصة ذهبية للدعوة الإسلامية دون عوائق، وبهذا يمكن أن تصل كلمة الحق إلى ملايين البشر فيكون هذا من أعظم آثارها، ونتوقع منك يا أبا محمد أن تحقق هذا التأثير من خلال شبكة الإنترنت
كيف طاعتك لولاة الأمر -حفظهم الله-؟ الدليل؟؟
إن طاعة ولاة الأمور من أَجَّلِ الطاعات، وأفضل القربات وطاعة ولاة الأمور واجبة
قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم )
ماهو مقر الجامعه العربية؟
الرياض
عرفي الارهاب ورايك فيه ؟؟
الخوف والاضطراب والفزع .. وبذا يكون معنى الارهاب هو كل عمل عدواني يؤدي إلى إخافة الآخرين ، وتكوين الفزع والاضطراب عندهم ، بغض النظر عن وسائل تنفيذه ونوعية الفاعل .
علاج التأخر الدراسي؟؟
يتم علاج مشكلة التأخر الدراسي بمشاركة كل من المدرس والمرشد النفسي والأسرة، ويمكن تلخيص أهم ملامح علاج التأخر الدراسي بما يلي:
تعرف المرشد النفسي على المشكلة وأسبابها وإقامة علاقة إرشادية في أجواء من الثقة والألفة ومن ثم تبصير الطالب بمشكلتهم وتنمية الدافع للتحصيل الدراسي لديه، وتشجيعه على التعديل الذاتي للسلوك والعمل على تحسين مستوى توافقه الأسري والمدرسي والاجتماعي.
مراجعة المناهج وطرق التدريس التي يتعلم بها الطالب المتأخر وعند ثبوت عدم ملاءمتها يجب أن تعد برامج خاصة يراعي فيها خصائص الطالب المتأخر وقدراته وحاجاته، كما يجب مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.
اشغال الطالب المتأخر بالأنشطة المدرسية المخطط لها والهادفة كل حسب قدراته واهتماماته وميوله.
مراعاة دوافع الطلبة المتأخرين المختلفة والعمل على إشباعها وتقديم الخبرات التي تساعده على تحقيق النجاح، وتجنبه الشعور بالفشل والدونية.
مراعاة المراجعة والتكرار المستمر والشمول في تقديم المعلومات للطلبة المتأخرين وربطها بواقعهم.
استخدام الوسائل التعليمية المعينة والأكثر فعالية كالأجهزة السمعية والبصرية لما لها من أهمية خاصة في تعليم المتأخرين دراسياً ومساعدتهم على الفهم والتصور والإدراك، وكذلك لمخاطبتها الحواس المختلفة.
التواصل المستمر بين الأهل والمدرسة لمتابعة الأبناء.
مراجعة الأهل لدروس الأبناء بشكل مستمر لرفع مستواهم التحصيلي، والاهتمام بمتابعة وتقويم أداء الأبناء.