عرض مشاركة واحدة
  #420 (permalink)  
قديم 23-08-2014, 09:10 PM
حافزي والله يعين حافزي والله يعين غير متصل
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
المشاركات: 241
معدل تقييم المستوى: 80513
حافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداعحافزي والله يعين محترف الإبداع

يمكن ملفات لأشياء ثانيه أو قديمه أو مجموعه لسبب معين هم أعلم به لا تأخذو الأمور على الظاهر وتأكدو زين

والوظيفة لو كاتبه الله لك بتجيك غصبن على الي يرضا والي ما يرضا

سو السبب ووكل أمرك الله

القول في تأويل قوله تعالى : ( وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم ( 107 ) )

قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره لنبيه : وإن يصبك الله ، يا محمد بشدة أو بلاء ، فلا كاشف لذلك إلا ربك الذي أصابك به ، دون ما يعبده هؤلاء المشركون من الآلهة والأنداد ( وإن يردك بخير ) ، يقول : وإن يردك ربك برخاء أو نعمة وعافية وسرور ( فلا راد لفضله ) ، يقول : فلا يقدر أحد أن يحول بينك وبين ذلك ، ولا يردك عنه ولا يحرمكه; لأنه الذي بيده السراء والضراء ، دون الآلهة والأوثان ، ودون ما سواه ( يصيب به من يشاء ) ، يقول : يصيب ربك ، يا محمد بالرخاء والبلاء والسراء والضراء ، من يشاء ويريد ( من عباده وهو الغفور ) ، لذنوب من تاب وأناب من عباده من كفره وشركه إلى الإيمان به وطاعته ( الرحيم ) بمن آمن به منهم وأطاعه ، أن يعذبه بعد التوبة والإنابة .