سيدي ..
قبل وداعك لي ، اقتلني كيفما شئت ..
فحين مددت لك يدي وددت لو تخط عليها حياتك ..
أكتب إليك بعد تلك التنهيدة التي أطلقتها حال إنتهائي من قراءة حروفك ،،
أعلم بأنك لا تريد كسر قلبي إلا أنه سيكسر !
سيدي ..
لست كأي رجل ، ولا يزال الإبحار في مجهولنا متعة ولن تزول ،،