أيتُها الأقدار : رفقاً بِـ قلبَ أرهقهَ التمنِيٓ و أتعبهَ الإنتظارَ عن جد باقي الوظائف الى متى بالانتظار المجهول اختباري ومقابله ولا أعرف فيه أمل ولا مافي بعد الانتظار كل الحالتين خيره من رب العالمين استغفر الله العظيم وأتوب اليه