وكأيّ طائر سجين أحلامه الحرية ف أنا سجينة مثله وأحلامي بالتحليق إلى السماء وراء ذاك القفص ( قفص المستقبل المجهول والواقع المر ) الذي يميتُ أحلامي وطموحي شيئاً فَ شيئاً *