هل عادت الأطيار لأعشاشها؟؟
كنت هناك, وعندما صحوت كان الصداع يملأ رأسي رعب..
هذه البلد باردة المشاعر رغم ضجيج أسواقها..الساعة الآن تقترب من الثالثة ماقبل الفجر, الفندق هادئ ووديع , الأمان به يمنحني بعض سكينة..إلا أن الصداع يشد علي مواجع الحنين لوطني وحضن أمي..
رحلة رقم /
هل ترغبون بسرد تجربتي واكمال ماسبق ؟؟
سوف أحدثكم عن ياسر الصيني , وعن موسى الداعية من ايوو...وعن السائق الذي كان يصرخ بنا خلاص..
عن ضياعي بقرب الفندق , وعن موظف الجوازات الذي رفض النظر لوجهي وصرخ بي...
وعن الرحلة التي كادت تفوتنا , ووجود محظور جمركي في شنطة أبي ....
وعن زكية الصينية الفتاة المنقبة , والداعية السعودية في البارك....
وعن شارع العرب بقوانزو
فتاة سعودية في الصين,,,,,