|[ صلاة الوتر ]|
حكمها .. سنة مؤكدة
لم يكن صلى الله عليهـ وسلم يدعها في حضر ولا سفر
" من خاف أن لا يقوم آخر الليل ، فليوتر أولهـ ، ومن طمع أن يقوم آخرهـ فليوتر آخر الليل،
فإن صلاة آخر الليل مشهودة ، وذلك أفضل " ..
ليس للوتر ركعات معينة ، وإنما أقلهـ ركعة
[ ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر
فينادي فيقول:
من يدعوني فأستجيب لهـ ؟،من يسألني فأعطيهـ ؟،من يستغفرني فأغفر لهـ ؟]
فَـ لاترفع رأسَك من السجود وَفي قلبِكَ وَخآطرك شيء لم تَقلهـ للَه
من منطلق قولهـ صلى الله عليهـ وسلم
|[ من أحيا سنة من سنتي فعمل بها الناس كان لهـ
مثل أجر من عمل بها لا ينقص من أجورهم شيئا ]|