أخالف صاحب هاذي المقالة الراي لما قال:
معلوم أن سماع الإنسان لنغمات الموسيقى يؤدي لحدوث تغيّرات كيميائية على مستوى الدماغ، حيث تُحفّز الموسيقى إفراز مواد منشطة كالدوبامين و الإندروفين وهي «نواقل عصبية تقلل من إحساس الإنسان بالألم وتعطي إحساسا بالراحة والتحسن (في هاذي كذب)
والمعروف إن كل شيء حرام له ضرر ومابه تحسين ولا شيء
فلو استبدلوا الموسيقى بالقرآن كان أفضل
وكان تحسنت حالتهم النفسية أما الموسيقى أو الأغاني فتزيد الطين بله
واحنا كمسلمين ما نلتفت لمثل هاذي الدراسات وإن كان كاتبها مسلم فهو ناقلها من غير المسلمين
الكاتب:الباحث جمال الدين زغلولة
-المركز الوطني لأبحاث قضايا الشباب بجامعة الملك سعود
مقال في بعض جوانبه فاشل الله يهديه ويصلحه وهذا يدل على الجهل التام