رهـنـت لــه عـمـري وفــاء بـيـن ايـاديـه واعطيـتـه اســرار الـغـلا ويـــن مـاكــان هــو راس مـالـي والـفـرح يــوم الاقـيـه ونفسـي تبيـه ولاتـبـي غـيـره انـسـان ودي بـقـربـه لاحـصــل لـــي وانـاجـيــه واسقيـه مـن نبـع المحبـه والاشـجـان