باختصار اليتيم دمعه وحرمان الحمدالله ع كل حال . ... حَسْبُ اليتيم سعادةً أنَّ الذي نشرَ الهُدَى في الناسِ عاشَ يَتيما .. اللهم صل وسلم عليه .