آخٌوٍي آلمختبـصُ
آنآ شفٌت هآلموٍضوٍٍع قـبلٌ كذآ
ومآلٌوٍم آحٌد لٌوٍ آقتنـع بآلمحتوىآ آلٌي يحٌـوٍِيه هذىآ آلفيلـم آلكرتٌوٍنـــٌي
لكــنٌ يآلغآلـي آنآ مآقدرٍت آتقـبل هآلأشيآء آلٌي بآلموٍضوٍع وآعذرٍنٌي آبٌُي آنآقشـكٌ بكـم نقطــه ممكنٌ تقنعنــيٌ فـيهآ
آلحــينٌ آهــلٌ آلكتآبٌ .. سوآء يهٌـوٍد آوٍ نصآرىآ .. آوٍ مسلمـيٌن .. جميعٌهم يؤمنٌوٍن بآلحسآبٌ وآلعقآبٌ
وجميـعهٌـم يؤمنٌوٍن ... بآلنآرٍ وآلجنــهٌ
وآلي معرٍوٍض بآلحلقـــهٌ ... شٌي طبـيعٌي ... آن فآعلٌ آلخــٌيرٍ يرٍوٍح آلجنــهٌ وفآعلٌ آلمعصــٌيه يرٍوٍح آلنآٍرٍ سوآء في عقيدتنآ آوٍ عقيدتهــمٌ
وٍين آلغزٍوٍ آلٌي في هآلحلقــهٌُ ...!؟
آبدآء معآكٌ نقـطٌـه نقـطه
آوٍل صوٍرهٍ بـعد مــوٍت ( توٍمٌ ) صعدٌت رٍوٍحٌه وهذىآ آلشيٌ يتفــٌق علـيهم جيمـع آديآن آهــلٌُ آلكتآبٌ ...
ثآنٌي صوٍرٍهٌ آلٌي لمآ فـيهآ يكٌوٍن مع آلعجٌوٍزٍ ... بغض آلنظـٌرٍ عن آلتصـُوٍيرٍ آلٌي طآلعٌـه فـيه لكـنٌ آلكٌل مؤمٌن آنه رآح يتحآسٌب يوٍم آلقيآمٌـه ... وهذىآ مجرٍد تصُوٍيرٍ طفوٍلـٌي
وٍتصوٍير خيآليٌ
وآمآ بخصُوٍص آن توٍوٍم يحصلٌ علىآ آلتوٍقيع منٌ جيٌرٍي
هذىآ شٌي في آلحلمٌ صآرٍ معآهٌ
وآنآ تفسيٌرٍي لــهٌ
آنٌ كلٌ شخٌص آلمفرٍوٍض يتدآرٍكٌ آلوٍقت ويتٌوٍب آلىآ آللٌـه ويتركٌ آلمعآصُي وفـعلٌ آلذنٌوٍب وآلشٌرٍ
قــبٌل يفـوٍت آلوٍقت ومآيكٌوٍن فيه مجآلٌ ترجٌع للآرٍض وتطلٌب آلتوٍبه سوآء من عبآدٌ آلله بآذيتهــم ... آوٍ من رٌٍب آلأربآبٌ بمعصيتهٌم
وآمآ بخصٌوٍصً مآقآلٌـه وٍِوٍرٌنرٍ برٍٍوٍترٌٍسُ
فهآلشٌي مجرٍد تصُوٍرٍ لـهٌ ولبعضٌ وتشبيٌه خآص فٌـيه
ولـيس غزٍوٍ
وشٌي طبٌيعي آن آلأنسآنٌ يحلٌم بآلأخرٍه وآلعذآٌب وآلجنٌـه وآلنآرٍ .... ولٌـوٍ صآرٍ لأي آنسآنٌ مسلٌم يخآفٌ ربٌـه آنه حلٌم بآلنآرٍ وآنه يسعذٌب .. رآح يصحىآ من آلنوٍم ويحآوٍل تحسينٌ علأقتــهٌ مع رٍبـه ومع عبآدٌه
آخٌوٍي هذيٌ وجهة نظٌرٍي للموٍضوٍعٌ ... تقدرٍ تنآقشنٌي فٌي آلأشيآء آلٌي تختلٌف معٌي فٌيهآ
يعطٌيك آلفٌ عآفـٌيه علىآ طرٍحك وكثٌرٍ آلله من آمثآلكٌ آلغيوٍرٍين علىآ دينهٌم
تحيآتٌي
آخٌوٍكٌ
آترٍكٌ ملفكٌ هنآ ونتصلٌ علٌيكٌ