ايوالله اشتقت لك شوق البدو للربيع اللي تخيل المزون وبرقها تسبره من غبت وأنا جروحي كلبوها جميع حيّت .. وسبحان محيّيها من المقبره حملني غيابك اللي راح .. مالا استطيع واللي بقالي من اللي جاي .. كيف اصبره !