لايكون هناك أملٌ وتفاؤل
إلا بحاجتين
الصبر واليقين أن بعد ذاك الصبر شيءٌ جميل
سيُكرمنا الله به
رغم الأحزان والألم ومتاهات الحياة المرعبة
إلا أن بها لذّه
نزدادُ قرباً من خالقنا ، مدبر أمورنا ومسهلها
وما أن تضيق علينا ، فيرى الله صبرنا واليقين به سبحانه
إلا وفتحت أبواب الفرج ، بقدرته سبحانه
فقط قليل من الصبر واليقين
ينولد بداخلنا ألأمل والتفاؤل
واذا انولدا ، هانت ع المرء همومه ومصائبه