محتمي من غدر الأصحاب في حصن ٍ حصين
ولابس ٍ لرمااااااااح الأقـراب ثـوب ٍ مـن حديـد
واقع غريب مؤلم وردة فعل حذره لكنها في النهايه طبيعيه غير مستغربه ؛ فالغدر سكينه حآده تقْطع شرايين الثقة بالآخرين تماماً ولاسيما الصديق والقريب الذي للأسف صار مثل الذئب المترصد لنهش فريسته والأدهى والأمرّ أنه قد يتظاهر بالبراءة بعد ذلك !!
أبيات رائعه ولكن البيت الأخير كان بمثابة الجوهرة الكبيرة في نهاية العقد :
واشهد اني للبلاوي على الدنيا مدين
كل ما راجعت نفسي طلعت المستفيد
صح لسان الشاعر ويد من نقلت لنا هذه الثمينه