أما حان للجروح أن تُضمّد كي تخف من نزفها ومن آلامها ، أيتها "السعادةة" مهلاً ف أنا قادمة إليك ، ف مازلت في مقتبل العمر ف اوهبيني من السعاده ماتجعلني شاكره لربي وحامده