عرض مشاركة واحدة
  #1 (permalink)  
قديم 09-07-2015, 01:31 AM
ايماني بالله ايماني بالله غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2015
المشاركات: 168
معدل تقييم المستوى: 20
ايماني بالله يستحق التميز
دعاء يجلب لقائله المغفرة ان شاء الله

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من فضلكــ لآ تدع الشيطان يمنعك ..
ردد .. معــي ..

دعاء عظيم يجلب لقائله المغفرة بإذن الله
الرابط
المقطع أقل من دقيقتين
http://*********.tv/w/XMNABKgnTd

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من فضلكــ لآ تدع الشيطان يمنعك ..


انشره ولايتوقف عندك لتكون شريكا في أجره بإذن الله

((اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا أَللَّهُ بِأَنَّكَ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ، الصَّمَدُ، الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ، أَنْ تَغْفِرَ لِي ذُنُوبِي، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)).
المفردات:
الأحد: الكامل في أحديته، فلا شبيه له، ولا نظير.
الواحد: هو الذي توحّد بجميع الكمالات، بحيث لا يشاركه فيها مشارك.
الصمد: المقصود في الحوائج، وهو الذي انتهى سؤدده .
كفواً: أي مماثلاً، واللَّه تعالى ليس له مماثل، ولا نظير في كمال ذاته، ولا في صفاته، ولا في أفعاله بوجه من الوجوه
الشرح:
هذا الدعاء العظيم فيه توسّل إلى اللَّه عز وجل بأجمل الوسائل، وأعلاها، وهو التوسّل بأسماء اللَّه الحسنى، وبصفاته العظمى العلا مقدمة قبل سؤال اللَّه تعالى المغفرة للذنوب, والتجاوز عنها، ثم أكّد سؤاله وعلّله: بأنك يا ربي عظيم المغفرة للذنوب، مهما تكررت وبلغت، عظيم الرحمة التي وسعت كل شيء, فناسب في ختم هذين الاسمين، السؤال والطلب.
قوله: "لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَد" فيه جواز التوسّل بصفات اللَّه تعالى المنفية, في الدعاء, وأن من معاني ((الصمد)) هذه المنفيات عنه تعالى.
وهذا الدعاء الجليل فيه مظنّة اسم اللَّه الأعظم؛ لتضمنّه أعظم الأسماء الحسنى ((اللَّه)), فينبغي الإكثار من الاعتناء به في حال الدعوات
أخرجه النسائي، كتاب السهو، باب الدعاء بعد الذكر، برقم 1301، واللفظ له، والنسائي في الكبرى، برقم 7665، وأبو داود، كتاب الصلاة، باب ما يقول بعد التشهد، برقم 985، وصححه الألباني في صحيح سنن النسائي، 1/ 147. ([2]) تفسير ابن السعدي 1/174 ، الفتوحات الربانية 3/636 .

لاتنسونا من الدعاء

منقول


التعديل الأخير تم بواسطة ايماني بالله ; 09-07-2015 الساعة 01:38 AM