قد نمرُ بظروف نتمنّى لو أنّ لنا جناحاً نطيرُ بهِ من شدة يأسنا و قلة حيلتنا ، وقد خُلقنا ضُعفاء في تحدي الظروف الهالِكة ، لكنّ اللّه زرعَ فينا حُب الأمل ، حُب الحياة ، وأنّنا نُؤجر إنّ صبرنا ، إنّ بكينا أو شقينا ؛ نحنُ سُعداء حتّى في أحزاننا ﻷنها من اللّه كتبها إبتلاءً لنا ، ومن محبتهِ لنا ، فلا حزنٌ يدوم واللّهُ ربُنا ' -
كونوا سُعداء