ومضيتُ أبحثُ عن عيونِكِ خلفَ قضبان الحياهْ وتعربدُ الأحزان في صدري ضياعاً لستُ أعرفُ منتهاه وتذوبُ في ليل العواصفِ مهجتي ويظل ما عندي سجيناً في الشفاه