تأبَى صروفُ الليالي أن تُديمَ لنا حالاً فصبراً إِذا جاءتْك بالعَجَبِ إنْ كان نفسُكَ قد منَّتْك كاذبةً دوامَ نُعمَى فلا تغتَرَّ بالكَذِبِ أو خيَّبَتْكَ لدى البأساءِ من فَرَجٍ يُديلُ منها فكَذِّبْها ولا تَخِبِ