مَن ظَن فِيْنَا الْطَّيِّب شَافَه ثُبَاتـي وَالَّلُي هَقَى فِيْنَا الْرَّدَى ضَاع ظَنَّه كَم مِن صَبـي عَشِقْتـة لِلْبَنَاتـي عَقِب الْتَعْجُرُف بَدَل الْضَّحِك وَنَه