3- الناحية الاجتماعية مع الأسرة و الناس و محيط الدراسة أو العمل .
لا يوجد محيط دراسة أو عمل حاليا .
لا أعتزم تغييرات تذكر في تعاملي مع العامة في المجتمع و الخاصة في الأسرة ، سوى:
- بعون الله من باب الحرز أعيد جرد و دراسة ومن ثم وضع منهجية معينة في التعامل
مع فئة من الناس.
- بعون الله أقطع دابر الحديث مع و حول أي مخلوق و إن شعرت بأني مظلومة .
- بعون الله أقطع أي حديث أشعر به نوع من الشجن و اليأس و الاشتكاء أدباً مع الله الحليم الحكيم ،
و استبدالها بأحاديث إيجابية من باب إحسان الظن بالله له الأسماء الحسنى و الصفات العلا ...
القدر موكل بالنطق.
مهما شعرت أو أدركت من فئة كبار السن ما خلال ما مضى من عمري ، فأني قد أدركت مؤخراً بل ربما للتو غفلتي عن علم حولهم
أنا من كنت أحدث السائلين حوله سلفا و أطلب منهم التفقه و الوعي بذاك الجانب ؟
و هي دراسة نفسية حول ذلك قرأتها فيما مضى و لا أدري أين هي الآن.
لذا أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب أليه ، فقد أدركت ما أجده جرعات من الضغط
تتزايد على معيشتي إنما هي من جرعات أكبر تتزايد عليهم نفسيا و في شتى النواحي ...
لذا جوهر هذا العلم حولهم ما ذكر في الرابط إنما يفعلون ما يفعلون من باب التمسك بشعور الوجود في هذه الحياة
ذاك الذي يقوى بالمشاركة البدنية و الفكرية كملكة النقد في و حول كل شيء ، رحمهم الله و أيانا إذا ألنا إلى ما آلوا إليه.
لذا بعون الله أعتزم قطع دابر أي شعور بالضيق و فكرة ذات طابع حزين لتغيير الحال أو تغييرهم ، و القفز مباشرة إلى التعايش مع بال و نفس خاليان تماما من الهم و الضيق بما يبدر منهم ، هذا مريح جدا لي و لهم ، و أرجى للسلامة من الأثم .