اسمه أحمد ...
شاب مرح قلبه مليء بالحياة
ضحوك مزوح .. مقرب من قلوب اصدقائه
متفانٍ في عمله بار بوالديه ... معتمد على نفسه بعد الله
صغير في العمر حيث أن عمره لا يتجاوز الــ 22 عاماً
خطب فتاة حتى يتزوجها بأمر الله في بعد شهر من كتابتي لقصته في هذا الدفتر
والده ساعده في بناء منزل الزوجية
و لم يتبقى سوى القليل و ينتهون من اتمام البناء
و فرش عش الزوجية
صديقنا احمد مابين فترة و فترة يدخل المستشفى و يبيت عدة ليالٍ لظروفه الصحية
حيث أنه يعاني من " الإنيميا المنجلية " التي تطرحه فوق السرير
و يصرخ من شدة الألم لأن جسده ضعيف ولا يحتمل
خطيبته التي عقد قرانها معها و من بعد عدة أيام من عقد النكاح و عينها تذرف الدموع
خوفاً و قلقاً عليه
شافاه الله و عافاه
أما هي جزاها الله خيراً على صبرها
إنه العشق أيها السادة