تزوجت من أمير فاحش الثراء
فلقد كانت بحق فائقة الجمال .. ذات صفات عربية جميلة فتبارك الله أحسن الخالقين
ظهرت في كثير من المناسبات و اللقاءات معه و لكنه منشغل عنها كثيراً إما بإتصالاته أو اجتماعاته
إحساس قاتل هو ذاك الشعور بالوحدة ... أجساد متقاربة و لكن القلوب متباعدة
هو في وادي و هي في وادي آخر
النهاية الإنفصال و الطلاق المحتوم
إنه النصيب .. لا أحد يعلم الغيب إلآ الله
أمير و منصب و جاه و مال و خدم وبذخ و قصور وسفريات ... إلخ كل ما تتمناه أي زوجة
ومع ذلك حدث مالم يكن في الحسبان
إنه النصيب