وبعدما اتصلت الفتاة بأمها فقد تبين لها بأن الام قد غيرت قفل الباب في موسم الحفل ، خوفا على الممتلكات الثمينة اثناء تواجد الاسرة في القاعة ،
.
وصل الاخ ، والذي كان يبلغ عشرون عاما فقط ، فرأى الطباخ مخمورا ، فتح الباب وأدخل أخته في المنزل ، ودفع الرجل المخمور والذي بدا يتمادى ، وعندما بدأ المخمور بالسب، صفعه شازب خان، وفي نفس الوقت وصل والد شازب خان ، وحل المسألة بهدوء ، وطلب من ابنه الابتعاد ، وبذلك قد حُلَّت المسألة ، بينما يبدو أن الطباخ قد تواصل مع صاحب الشقة ليحرض صاحبه ضد الشاب، بينما تجاهله شازب خان احتراما لطلب والده.
.
بعدها نزل شازب خان إلى المواقف متوجها نحو مركبته ، ليسهر مع أصدقائه في أحد المقاهي لمتابعة برنامج رياضي . .
ومن هنا بدأت القصة في موقف السيارات