صباحك خير سيدي الكريم
قرأت موضوعك هذا قبل ثلاثة سنوات عندما كتبته أنت هنا
ووجدته في عدة مواقع أخرى ومدونات
وبه إشادة كبيرة وإعجاب واسع من القراء
ولو تعلم كم حفز من الشباب هذا الموضوع وكيف تم تناقله بينهم في مجال ريادة الأعمال لعجبت من تأثيره !!
وأتفاجأ اليوم وبعد سنوات بك ترد بوفاء وتفي بالوعود بعد هذه السنوات في متابعة موضوعك الشهير والثري
أنت رجل وفيّ وصالح وتحب الخير لمن هم حولك من إخوانك
وهذا هو صُلب الإيمان ووصايا رسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم- بأن تحب لأخيك ما تحب لنفسك
بارك الله فيك ووسع رزقك وحفظ لك مالك وصحتك
ومتعك الله في الدنيا خير المتاع وجزاك الله نعم الجزاء في آخرتك
تحياتي ..