لي ضلوع أوقات تصبح من حطب والعيون أحيان ماتبكي.. تنوح ضاقت في كل الوسيعة والرحب ما التفت الا وقدامي صروح هذا حالي للفرح ابغى سبب وين ماوديت همي مايروح