للاسف الشئون الاجتماعيه لاتهتم لوضع الضعفاء والمسكيين ويعتقدون ان مايدفع لهم هي من جيبهم الخاص ذهبت أمراه كبيره في السن تسأل عن مساعدتها المتاخره ردة عليها موظفة الضمان ان المساعده مو من حقك تسالي عنها لانها مساعده اذا جتك الحمد لله واذا لم تستلميها ليس الزام على الشئون قد لا يحدث هذا التصرف عند قسم الرجال ولكن انظر ايضا الى مصطلحات الشئون الاجتماعيه اعتقد انها تساعد الغير في احتقار الضعيف والمسكين مايصرف كل شهر للمستفيد المفروض يسمى راتب يطلقون عليه معاش يعني هو للاكل فقط لايصرف في شي ثاني المساعده المقطوعه في جهات كثيره تسمى دعم او كانت عن الملوك اذا امر لشخص ان يستلم مساعده كل سنه يسمونها اعاده احترام للمشاعر الناس والشئون تسميها مساعده اعرف شخص حالته الماديه ضعيفه ولديه اسره ورفض التقديم لضمان مع ان حالته مقبوله لدى الضمان ولكن يرفض ان يذل بهذي المسميات حتى الله سبحانه سماها زكاه وقال الله تعالى وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا (8 وقال تعالى مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً ۚ وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ
وقوله : ( قرضا حسنا ) روي عن عمر وغيره من السلف : هو النفقة في سبيل الله . وقيل : هو النفقة على العيال
لذلك لا تجد اهتمام من الشئون للمستفيدين وانما مااجده في موقعهم ابراز اعمالهم للمسئولين لان المستفيد لا يجد من يدافع عنه وان فتح فمه فنما يفتحه ليأكل فقط