لاحظ والده أن ابنه ظافر ليس كبقية أبناءه
فلقد كان قوي البنية وشديد الملاحظة و الذكاء
اهتم به والده كثيراً فأدخله تحفيظ القرآن و اهتم بتعليمه الدين و الخلق و المثل العليا و الرقي
عندما بلغ ظافر من العمر 13 عاماً علمه والده الفنون القتالية و فن الدفاع عن النفس و اساسيات استخدام السلاح
عندما أنهى ظافر التعليم الثانوي طلب له والده إرساله إلى الولايات المتحدة الامريكية و بريطانيا و الاردن و باكستان وفرنسا و الانخراط في القوات الخاصة في كل دولة فترة معينة مدة خمس سنوات حتى رجع وقد اكتسب الخبرة و القوة
و بهكذا أصبح ظافر ممتزجاً بالعلم و الآخلاق و القوة البدنية و كان هذا هو المبتغى