كرة الثلج تتدحرج لتشمل كل القطاعات.
تسريح اكثر من مائة الف موظف في شركتي بن لادن وسعودي اوجبة سيقلل الطلب على المطاعم والاستهلاكيات.
زيادة الرسوم على الوقود والخدمات يرفع اسعار السلع ويزيد التكاليف على الاسر وبالتالي تخفيض النفقات والمصروفات الاخرى ليتوازن الدخل والصرف.
توقف صرف الدولة لمستحفات الشركات معناه عدم وجود سيوله في يد كثير من الناس لكي يصرفوها.
الركود يطال كل القطاعات وعلى سبيل المثال خلال 3 اشهر اقفل بجانب منزلي صيدلية ومطعم ومحل اجهزة ومحلين زهور ومحل كماليات والقادم اكثر.
سترى في الفترة القادمة الكثير من (المشاريع الصغير) تقفل لعدم جدوى دخلها مقارنة بمصاريفها خاصة الاجارات.
مطعم مثل روما واي ( ومعه مطعمين اخرين تابعين له) بعد ان علق لوحاته على محل كبير ملدة ثلاثة اشهر قرر الانسحاب لانه لم يعد مجدي فتح المطاعم في هذا الوقت في هذا الموقع بهذا الاجار.
اذا كنت مقلا على مشروع صغير تاكد من قدرتك على تحمل المصاريف لفترة سنتين على الاقل واعمل حساب ان الرسوم الحكومية ستويد عليك مستقبلا. كذلك انته للاجارات ( القاتل الصامت لاي مشروع صغير) ... حاليا السوف راكد والافضا ان تفاوض لخفض الاجار او البحث عن اجار اقل تكلفة